كوريا فانز

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كوريا فانز

korea4ever


    : فتاة خدعتها اعز صديقاتها

    *@NICE GIRL @*
    *@NICE GIRL @*
    || كوريآ فآن نشيط ~


    : فتاة خدعتها اعز صديقاتها 2ww36511
    عدد المساهمات : 116
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/10/2011

    خ1 : فتاة خدعتها اعز صديقاتها

    مُساهمة من طرف *@NICE GIRL @* السبت أكتوبر 08, 2011 7:30 pm

    : فتاة خدعتها اعز صديقاتها
    الثقة شي مهم وعظيم إذا كانت في محلها، والإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها
    لأي أحد، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب وتغرق في محيط العيون، بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية
    عندما التقت بزميلة لها كانت معها في المرحلة المتوسطة، وواعدتها بأن تزورها في المنزل، المسكينة وافقت على أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة، وبدأت تزورها باستمرار ولهدف تعميق العلاقة وتوطيدها .

    وذات يوم وعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سويا، في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج، وفي أحد أيام الأربعاء عصرا مرت على الفتاة المسكينة وأعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه وتفاجأ بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة وهي في وضع مخل وبملابس شفافة، ولما قالت لها إن هذا الفعل محرم وعيب، ردت بكل انحطاط وقالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل، وهو في حقيقة الأمر ليس بأخيها،

    ثم وصلوا إلى عمارة وطلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة أن تنزل معها على أساس أن زميلاتهن في المدرسة مجتمعات في إحدى شقق زميلة لهن في هذه العمارة، ثم صعدتا إلى أحد الأدوار وطرقتا الباب وتفاجأ بأن من فتح الباب هي إحدى مدرساتها فقالت بارتباك : نحن آسفون ... غلطنا في الشقة، فردت المدرسة والدهاء واضح في عينيها : لا ... لستم غلطانين، تفضلوا، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة،

    وتفاجأ بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة، وهم منهمكون في الفرجة على أفلام ساقطة ومنحلة، وقام أحد هؤلاء السفلة وحاول أن يمس شرف هذه البريئة، لكنها منعته وبدأت بالصراخ، لكن هؤلاء السفلة كانوا محتاطين ومجهزين بكافة وسائل جرائمهم التي يرتكبونها، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي، ولما صحت من غشيتها رأت نفسها في غرفة النوم وفي وضع مخل، وخرجت من هذه الغرفة وشاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو وهي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر من دون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبة فعلهم،

    ولما رأت هذا المشهد المريب أغمي عليها، وأيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معها سابقا إلى منزلها، ووعدتهم بأن تأتي معهم الأربعاء القادم، لكنها رفضت، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه وبالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها، لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة والهم والتفكير والحزن، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت

    ، وجاء يوم الموعد وهو الأربعاء، واتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد، لكنها رفضت الخروج، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور وشريط فيديو حتى خرجت معها، واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة وهم يفعلون بها ما يريدون،

    حتى جاء يوم وطلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى الطبيب خوفا منها أن تكون قد حملت، ورضخ لرغبتها وذهب معها إلى طبيب يعرفه، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار، فقال له الطبيب : أنت كنت تعرف أنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها؟ رد النذل بكل سقوط ووحشية قائلا : علي وعلى أعدائي، لا يهمك منها، ولما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن والشتائم وأخذت تدعو عليه،

    ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم، فقد أصيبت بالإيدز، وبعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولا وفي صحتها ثانيا بسبب هؤلاء الأنذال، أعطوها صورها وكل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم، فقد أخذوا مبتغاهم منها ورموها رمية الكلاب

    ، ومع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام وظهرت عليها بعض أعراض المرض، وطلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض، وبعد إصراره عليها وافقت، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها، وذهب بها إلى الطبيب، فأخبر والدها بالقصة كاملة، وخرج الوالد منهارا وأخذ يضربها، وبينما هو في السيارة معها، مروا على مقبرة ووالدها يؤنبها ويقول :فضحتني وسودت وجهي، فقالت: اقتلني وادفني، فنزل الوالد من السيارة والغضب يملأه، وأخرج أداة حديدية من السيارة، وحاول أن يضرب ابنته بها، لكنه لم يقدر، فرمى بنفسه على الأرض وأخذ يبكي واحتضن ابنته وهي تبكي معه.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 5:11 am